علاء الدين ظاهر
إستنكر الدكتور أحمد سعيد أستاذ الحضارة المصرية القديمة بكلية آثار جامعة القاهرة ما أثير علي مواقع إعلامية عن نقلا عن القناة العاشرة الإسرائيلية بأنه تم العثور علي بقايا جيش فرعون المصري في البحر الأحمر,وأن طاقمًا من علماء الآثار المصريين الذي يعملون تحت البحر اكتشفوا ما تبقى من الجيش المصري الكبير في عهد الملك إخناتون بالقرن 14 قبل الميلاد حيث خرج فرعون وجنوده لقتال "موسى" وشق الله البحر ونجا موسي وغرق فرعون وجنوده
كما زعمت القناة أن طاقم الآثار المصري بقيادة البروفيسور محمد عبد القادر من كلية الآثار في جامعة القاهرة عثر على أكثر من 400 هيكل عظمي مختلف ومئات قطع الأسلحة والدروع وبقايا مركبتين حربيتين منتشرة على مساحة 200 متر مربع,ويعتقد الطاقم أن هناك أكثر من 5000 هيكل عظمى آخرين منتشرة في مساحة أوسع في نفس المكان
وقال عالم الأثار الدكتور أحمد سعيد مفندا ما سبق:أولا لا توجد بعثةمن جامعة القاهرة تقوم بعمل حفائر بالاثار الغارقة,ثانيا لا يوجد دكتور في كلية الاثار بجامعة القاهرة يقوم بحفائر اسمه محمد عبد القادر؟,ثالثا لا يمكن باي حال من الاحوال ان يكون اخناتون هو فرعون الخروج لاسباب تاريخية وثائيقية لا يتسع المجال لذكرها,ورابعا لم يكتشف بعد حتى الان اي دليل قاطع يشير الى من هو فرعون موسى؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق