علاء الدين ظاهر
مرت أمس 31 أغسطس ذكري وفاة الأميرة ديانا أميرة ويلز،والتي كانت محط أنظار العالم بسبب جمالها ورقتها،وكلنا نعرف قصتها ونهايتها المأساوية.
لكن ما علاقة ديانا بالآثار كي نتناولها هنا؟.. القصة ترجع إلي عام 1992،حيث زارت الأميرة المتحف المصري بالتحرير تحديداً فى 14 مايو عام 1992،وذلك فى إطار زيارتها لمصر فى نفس العام.
قد أعاد المتحف نشر صورها علي صفحته على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك،حيث ظهرت الأميرة ديانا وهي معجبة بالكنوز التي شاهدتها في المتحف.
إلا أن الانبهار ظهر بشدة في قاعة توت عنخ آمون،حيث بدت الأميرة ديانا وهي تحلق للقناع الذهبي للملك الشاب بعدم تصديق من فرط روعته وابهاره
كما حرصت حينها علي التوقيع في سجل الزائرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق