علاء الدين ظاهر
أكد د. مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار على ان جميع المتاحف و المواقع الأثرية ملتزمة بتطبيق ضوابط السلامة الصحية والإجراءات الاحترازية،والتي أصدرتها الوزارة لإعادة فتح المتاحف والمواقع الأثرية ضمن استئناف حركة السياحية الثقافية في مصر.
جاء ذلك اليوم الثلاثاء في أول يوم لاستئناف مصر لحركة السياحة الثقافية،وذلك بعد تعليقها منذ شهر مارس الماضي ضمن الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة في ظل تداعيات فيروس كورونا المستجد في مختلف دول العالم.
وتنشر بوابة آثار مصر ضوابط استئناف السياحة الثقافية كما تم إقرارها وهي كالتالي:
التزام الأنشطة السياحية بكافة أنواعها، المرتبطة بالسياحة الثقافية، بنسبة تشغيل 50% كحد أقصى من طاقتها الاستيعابية.
• توفير مطهرات ومعقمات الأيدي، وإجراء التنظيف والتعقيم المستمر والتهوية الجيدة قبل وبعد كل رحلة داخل كافة وسائل النقل السياحي.
• تطهير الأسطح المشتركة والأرضيات بالمتاحف ومراكز الزوار بالمواقع الأثرية يومياً قبل فتحها للزيارة.
• الالتزام بعدم تجاوز عدد المجموعة السياحية عن 25 فرداً أثناء زيارة المتاحف والمواقع الأثرية.
• التزام المرشد السياحي بارتداء الكمامة أثناء الشرح في المتاحف والمواقع الأثرية، مع التزامه باستخدام السماعات داخل المتاحف، وتعقيم السماعات بعد كل استخدام.
• قيام شركات السياحة بتوفير الكمامات للسائحين والمرافقين للسائحين والسائقين.
• قياس درجة حرارة العاملين يومياً (والزائرين قبل الزيارة بالمتاحف والأماكن المغلقة).
• الحفاظ على المسافات الآمنة بين الأشخاص.
• وضع حد أقصى لعدد الزائرين المتواجدين في نفس الوقت داخل المتاحف والمواقع الأثرية (غير المكشوفة) على النحو التالي:
❖ 100 زائر/ الساعة داخل المتحف (باستثناء متحف التحرير: 200 زائر).
❖ 10 – 15 زائر لزيارة أي مقبرة أثرية أو هرم من الداخل (حسب المساحة).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق