علاء الدين ظاهر
كشف حسام زيدان الباحث الأثري أن العمارة والفنون الإسلامية بلغت ذروتها في دولة المماليك الجراكسة، وهي القسم الثاني من دولة المماليك بشكل عام.
أما القسم الأول من هذه الدولة فهم المماليك البحرية وهم من العنصر التركي، وسكنوا قلعة الروضة على النيل فعرفوا بالبحرية، والقسم الثاني من هذه الدولة حكم مصر المماليك الجراكسة، نسبة إلى الجنس الجركي.
وانتهت وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الإسكان من ترميم أحد آثار سلاطين المماليك الجراكسة وهو السلطان أبو قانصوة سعيد الأشرفي،وننشر أبرز 10 معلومات عنها.
1 هي قبة فريدة من نوعها.
2 تحمل زخارف نادرة على سطحها الخارجي يقال لها زخرفة الدقماق.
3 تم نحت أطباق نجمية وأنصاف أطباق نجمية عليها من الخارج.
4 اختار السلطان أن يشيد قبته في منتصف الطريق، وهي لازالت كذلك إلى الآن.
5 يقول ابن إياس "ضيق بها الطريق على المارة، وأعمى ترب الناس التي بجواره، وحصل للناس منه غاية الضرر".
6 عُرف السلطان قانصوة بين العامة بلقب "يخشى"
7 كان يُعرض عله أي أمر فيقول "يخشى أن يقول الناس كذا" فلقبه المصريون بلقب "السلطان يخشى".
8 أمر السلطان قانصوة أبو سيعد بإنشاء قبته 904 هـ / ١٤٩٨م.
9 كام ذلك في نفس عام تسلمه للسلطنة لتكون مدفنا له.
10 عرفت القبة حديثًا "بقبة الغفير" لأنها استخدمت كسكن لغفير المنطقة وسميت المنطقة حولها"ترب الغفير".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق