30‏/12‏/2015

تقرير كامل يرصد حصاد 2015..توت عنخ أمون نجم الآثار..ولعنته تصيب الدماطي بتهمة العبث بالتراث..والوزير ينفي



رصد وتحليل / علاء الدين ظاهر




مر عام 2015 ليحمل بين أيامه الكثير من الأحداث التي مرت علي الأثار نرصدها من جانبنا في بوابة"آثار مصر"في هذا التقرير،كما ننشر أيضا نص التقرير الصادر عن وزارة الآثار متضمناً حصاد 2015

وكما ننشر نجاحات الوزارة والوزير,سنقوم في تقرير ننشره لاحقا سنرصد أيضا إخفاقات وزارة الأثار والوزير الدكتور ممدوح الدماطي


تقرير بوابة"أثار مصر"

كان الملك توت عنخ أمون البطل الأول بلا منازع مرتين في الآثار 2015 ,الأولي كانت منتصف العام حيث تعرض قناع توت عنخ أمون في المتحف المصري لخطأ في ترميم ذقنه علي يد بعض مرممي المتحف,حيث سقطت الذقن أثناء نقله لإصلاح إضاءة فاترينة عرضه,مما أثار موجة غضب بين الأثريين ومحبي الأثار,حيث أشاروا بأصابح الإهمال لوزارة الأثار ممثلة في الوزير الدكتور ممدوح الدماطي كونه رأس الجهة المنوط بها الحفاظ علي الأثار

وشكلت وزارة الأثار فريقا برئاسة الألماني كريستيان إكمان خبير ترميم الأثار المعدنية للبدء في عملية ترميم القناع,والتي شملت أعمالا تحليلية ودراسات تفصيلية للقناع،وذلك علي مدار 8 أسابيع كاملة إستغرقتها عملية الترميم,حتي حتى عاد القناع إلي فاترينة عرضه مرة أخري,حيث أعلن وزير الأثار أن المعهد الألماني للآثار بالقاهرة تحمل تكلفة عملية الترميم,مشيرا إلي أن ذقن القناع كانت مثبته بشكل بسيط عند اكتشافها بسبب عوامل الزمن،واثناء الفحص تم اكتشاف استخدام شمع العسل فى تثبيتها، لافتا الى أن قناع توت عنخ آمون لم يحظ بالدراسة كما حدث أثناء ترميمه مؤخرا

والمرة الثانية التي كان فيها توت عنخ أمون بطلا لأحداث الأثار في 2015,حينما أعلن عالم الأثار البريطاني ريفز عن نظريته التي تشير إلي وجود مقبرة الملكة نفرتيتي خلف مقبرة توت عنخ أمون في وادي الملوك بالأقصر,وما كان من وزارة الأثار إلا التواصل معه,وحضر ريفز إلي القاهرة وأجري في فحوصات وأعمال إستكشافية داخل مقبرة الملك توت لمدة ثلاثة أيام متواصلة ,وذلك في حضور الدماطي وخبراء وقيادات الأثار ووسائل الإعلام المحلية والعالمية

وأعلن وزير الأثار أن الفحص أظهر 90% جود فراغات خلف الجهة الشمالية الشرقية لمقبرة توت عنخ أمون، لكنه لم يؤكد ما إذا كانت تلك الفراغات مقبرة نفرتيتي أم لا، مشيرا إلى أن كل النتائج التي أظهرها الرادار سيتم إرسالها إلي اليابان لدراستها لتحديد ماهية تلك الفراغات بدقة أكثر,حيث يقوم بتحليلها خبير الرادار الياباني "أتانابي" لمدة شهر كامل,وذلك بعد الانتهاء من دراسة القراءات والبيانات التي اتخذتها أجهزة الرادار والأشعة تحت الحمراء داخل المقبرة

وقد أثارت تلك العملية هجوما شديدا علي وزير الأثار الدكتور ممدوح الدماطي والبريطاني ريفز,حيث وجه عدد الأثريين والمتخصصين إتهامات للدماطي وريفز بالعبث بمقبرة الملك توت,إلا أن الدماطي دافع عن ريفز,مؤكدا أنه عالم له أبحاثه المعتد بها وتاريخه في العمل الأثري محترم,خاصة أنه متخصص في أثار وادي الملوك خاصة توت عنخ أمون,حيث كان علي رأس بعثة أثرية عملت طويلا في وادي الملوك,وكان يجب النظر بعين الإعتبار لبحثه ونظريته

كما شهد 2015 إستعادة عدد من القطع الأثرية المهمة,منها استرداد المشكاوات الثلاث التي أُكتشف سرقتها من المتحف القومي للحضارة أواخر2014،حيث إستمرت مساعي ومفاوضات إستعادتها عام كامل,حيث كانت معروضة للبيع في الخارج رغم وجود مثيلاتها في المتحف القومي للحضارة,وشكلت وزارة الآثار لجنة قامت بمعاينة المشكاوات بمتحف الحضارة ومقارنتها بصور المعروضة بالخارج،وأكدت اللجنة أن المشكاوات بمتحف الحضارة مقلدة,والمعروضة للبيع في الخارج هي الأصلية التي كانت بالمتحف وتمت سرقتها

كما عادت أيضا لوحة جدارية من بريطانيا كانت قد خرجت من مصر بطريقة غير شرعية عن طريق أعمال الحفر خلسة,ومصنوعة من الحجر الجيري وعليها نقش غائر يمثل الملك "سيتي الأول" برفقة المعبودة "حتحور" والمعبود "وب واووت",كذلك تمت استعادة تمثال أوشابتي من النمسا للمدعو "حور إير عا"،وذلك بعد نجاح وزارة الآثار في إثبات أحقيتها للتمثال واسترداده,كما استعادت وزارة الآثار قناعا أثريا من ألمانيا يعود للعصر اليوناني الروماني فيما بين أعوام300 :500 ق.م,حيث كان القناع كان بحوزة أحد المواطنين الألمان وقام بتسليمه للمكتب الثقافي ببرلين بناء على وصية والدته بإعادته لمصر بعد وفاتها

وافتتحت وزارة الأثار عدد من المشاريع المهمة في 2015,كان أبرزها مقبرة "مايا"مرضعة الملك توت عنخ آمون بمنطقة البوباسطيون بسقارة،والتي كانت المرة الأولي التي يتم إفتتاحها أمام حركة السياحة المحلية والعالمية منذ أن تم اكتشافها عام 1996م,كما افتتح الدكتور ممدوح الدماطي وزير الآثار والطيار حسام كمال وزير الطيران المدني متحف ترانزيت المطار والمقام بمطار القاهرة الدولي ليستعرض 39 قطعة أثرية,منها 21 قطعة من المتحف المصري و12 قطعة من المتحف الإسلامي و6 قطع من المتحف القبطي,وهو مفتوح 24 ساعة لتشجيع سائح الترانزيت على خوض هذه التجربة الفريدة في أي ساعة يصل خلالها إلى مطار القاهرة

وشهد 2015 تطورا كبيرا في العمل بمشروع المتحف المصري الكبير,خاصة في عملية نقل قطع الأثار إليه من المتاحف والمواقع المختلفة,حيث قامت لجنة مشكلة من خبراء المتحف المصري الكبير باستلام 3000 قطعة أثرية مخازن متحف الأقصر وعلى حسن وأبو الجود  بالبر الشرقي والغربي لمحافظة الأقصر،ومن بينها 600 قطعة من محتويات مقبرة الملك توت عنخ آمون التي لم يسبق عرضها من قبل,وقامت اللجنة بإجراء أعمال الترميم الأولية على القطع وتغليفها وفقا لأحدث التقنيات المتعارف عليها قبل نقلها,كذلك شهد العام المنصرم الانتهاء من ترميم 13ألف قطعة من المنقولة للمتحف الكبير,وذلك علي مدار 4 سنوات ماضية

وقد تسببت السيول والأمطار التي شهدتها مصر في 2015 في أضرار لبعض الأثار بالمحافظات,حيث تعرض دير السريان في وادي النطرون لتلفيات انحصرت في سقوط القبة التي تغطي الحجرة الملحقة بكنيسة العذراء الرئيسية,وهي قبة خالية من أية عناصر زخرفية،فيما نجا الدير وملحقاته والأسوار والحصن الأثري وباقي الكنائس والقلالي من الأضرار,كما أن ديري الأنبا مقار والأنبا بيشوي في حالة جيدة ولم يتأثرا بالسيول باستثناء تسرب بعض المياه للداخل والتي تم نزحها،وفي دير البراموس غمرت المياه أرضية كنيسة العذراء وتم سحبها إلى الخارج,فيما أكدت وزارة الأثار علي سلامة المواقع الأثرية بالإسكندرية ورشيد ومنطقة وسط الدلتا وشمال سيناء وجنوبها باستثناء تسرب مياه الأمطار لبعض مبانيها الأثرية

كما قامت وزارة الأثار العام المنصرم بإضاءة الأهرامات بألوان مختلفة ثلاث مرات,الأولي كانت باللون الأزرق بمناسبة مرور 70 عاما على تأسيس الأمم المتحدة،والثانية تمت فيها إضاءة الأهرامات بنظام يظهر أعلام مصر وفرنسا وروسيا وذلك تضامنًا مع الأحداث الإرهابية التي شهدها مصر وفرنسا وروسيا,وفي المرة الثالثة تمت إضاءة الأهرامات باللون الأخضر بمناسبة مؤتمر المناخ الذي إنعقد أواخر نوفمبر الماضي بالعاصمة الفرنسية باريس بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي

وشهد 2015 أواخر أكتوبر الماضي إطلاق وزارة الأثار للمشروع المصري العالمي"استكشف الأهرامات ScanPyramids"تحت إشراف ومشاركة الوزارة بالتعاون مع كلية هندسة جامعة القاهرة ومعهد الحفاظ على التراث والابتكار في باريس,حيث يستخدم الباحثون أحدث التقنيات في مجال المسح والتصوير الحراري بالأشعة تحت الحمراء لإكتشاف أسرار أربعة من أهم آثار الأسرة الرابعة (2575-2465) وهي الهرم المنحني والهرم الأحمر في دهشور وهرمي خوفو وخفرع بمنطقة الأهرامات,وقد كشفت المرحلة الأولي من المشروع عن اختلاف درجة حرارة ٣ كتل حجرية فى الجهة الشرقية لهرم خوفو امام المعبد الجنائزى

ومن أبرز الشخصيات العالمية التي زارت الأثار المصرية في 2015 النجم العالمي مورجان فريمان الذي قام بزيارة شارع المعز وخان الخليلي والأهرامات والمتحف المصري بالتحرير والأٌقصر,وذلك لتصوير بعض مشاهد الفيلم الوثائقي "قصة الله",كذلك الموسيقار العالمي ياني الذي زار الأهرامات والمتحف المصري الكبير وشارع المعز,حيث قام بتقديم حفلتين موسيقيتين أمام الأهرامات,وعبر خلال تواجده في مصر عن ولعه الشديد بالأثار المصرية,وأنه سيدعو سائحي العالم من البلدان المختلفة لزيارة مصر

وفي 2015 أطلقت وزارة الأثار  حملة من خلال الإدارة العامة للقاهرة التاريخية لترميم وإنقاذ 100 مبنى أثري,حيث تتضمن الحملة مشروعا للصيانة الوقائية ودرء الخطورة عن مجموعة من الآثار الهامة بمناطق الجمالية والأزهر والغوري وهي مقعد الأمير ماماي السيفي، مدرسة الظاهر بيبرس، مدرسة وقبة الصالح نجم الدين أيوب، سبيل وكتاب خسرو باشا، قاعة محب الدين أبو الطيب، بوابة بيت القاضي، مجموعة أبو الدهب، خانقاه سعيد السعداء


نص تقرير وزارة الأثار 

حصاد عمل عام كامل في وزارة الآثار 2015


أولا: في مجال الافتتاحات:

في إطار حرص وزارة الآثار على الانتهاء من مشاريع الترميم القائمة في عدد من المواقع والمتاحف الأثرية المختلفة وافتتاحها بما يخدم خطة الوزارة في عودة حركة السياحة على مختلف المزارات الأثرية لسابق عهدها، نجحت الوزارة على مدار عام كامل في افتتاح عدد من المقابر والمتاحف الأثرية وذلك بعد الانتهاء من مشاريع الترميم بها أو إعادة تأهيلها.
عرض لإفتتاحات 2015
-          افتتاح مقصورة الإله رع حور آختي بمعبد الدير البحري بالأقصر والمعروفة بمقصورة الشمس الأثري، وذلك بعد انتهاء البعثة المصرية البولندية العاملة هناك من أعمال الترميم الخاصة بها (22/2/2015).
-         إعادة افتتاح قصر المنيل (29/2/2015).
-          الانتهاء مشروع إنارة وتأمين معبد الأقصر بالإضافة إليافتتاح القطاعين الأول والخامس من مراحل مشروع تطوير طريق الاحتفالات المعروف بطريق الكباش بمحافظة الأقصر (21/3/2015).
-         افتتاح مقبرتين من أهم مقابر الأفراد بالجبانة الغربية لمنطقة آثار الهرم أمام حركة الزيارة المحلية والعالمية لأول مرة، الأولى لشخص يدعى "ايمرى" الملقب بكاهن الملك خوفو والثانية تخص ابنه الأكبر " نفر باو بتاح"  (إبريل 2015)
-         افتتاح الجامع الأزرق (2/5/2015).
-         افتتاح فعاليات المعرض المؤقت للآثار بعنوان "إله واحد وديانات ثلاثة" والذي فتح أبوابه  لاستقبال زائريه من المصريين  والأجانب بالمتحف المصري بالتحرير في إطار الفعاليات الثقافية التي أطلقتها وزارة الآثار احتفالا باليوم العالمي للمتاحف الموافق 18 مايو من كل عام (14/5/2015).
-         افتتاح مسجد وحوض الأمير "أيتمش البجاسي" بمنطقة باب الوزير بالدرب الأحمر بعد الانتهاء من أعمال ترميمهما (24/5/2015).
-         افتتاح سور القاهرة الشرقي  وقبة  طراباي الشريفي الأثرية والذي شهد فعالياته رئيس مجلس الوزراء السابق إبراهيم محلب، وذلك بعد الانتهاء من  مشروع ترميمهما بالتعاون مع مؤسسة الأغاخان للثقافة (16/6/2015).
-         افتتاح مشروع ترميم وإعادة توظيف حوض السلطان قايتباي بمنطقة القرافة (8/7/ 2015).
-         افتتاح مشروعي تطوير وإعادة تأهيل متحف النسيج والتطوير الحضري لشارع الجمالية (14/7/2015).
-         افتتاح مشروع إنارة معبد الرامسيوم وثلاث مقابر بمنطقة وادي الملوك وهي "رمسيس الرابع" و"رمسيس السادس" و "سيتي الأول" (25/7/2015).
-          افتتاح المعرض المؤقت  للآثار المصرية الغارقة  المقام بالعاصمة الفرنسية باريس تحت عنوان "أوزيريس، أسرار مصر الغارقة (8/9/2015).
-         افتتاح مسجدي أبو عيسى والسادة السباع  بمدينة فوه بمحافظة كفر الشيخ وذلك بعد انتهاء وزارة الآثار من أعمال ترميمهما بالتعاون بين قطاعي الآثار الإسلامية والقبطية والمشروعات بالوزارة (9/10/2015).
-         افتتاح معبد هيبس بالواحات الخارجة أمام حركة الزيارة المحلية والعالمية (29/10/2015).
-         افتتاح المعرض الأثري المقام بالعاصمة اليابانية طوكيو ويضم 120 قطعة أثرية مختارة من كنوز عصر الدولة  القديمة بعنوان عصر بناة الأهرام (16/10/2015).
-         افتتاح المعرض المؤقت  للآثار " خطوات عبر الزمن" والذي يستعرض 47 قطعة أثرية تتنوع بين مختلف أشكال الصنادل المصرية القديمة  بداية  من عصر الدولة الوسطى وحتى العصر اليوناني الروماني (11/10/2015).
-         افتتاح المعرض المؤقت للوحات بالمتحف المصري بالتحرير والذي يعرض لوحات الفنان الاسباني لاسو والتي يعد توثيقا لمنطقة القرنة بالأقصر ( 20/10/2015).
-         افتتاح فعاليات احتفالية تعامد الشمس على وجه الملك "رمسيس"  بمعبد ابو سمبل وسط إقبال كبير من السائحين من مختلف أنحاء العالم(22/10/2015).
-         الإعلان عن افتتاح ثلاثة مقابر أثرية لتستقبل الزائرين للمرة الأولى منذ أن تم الكشف عنها  بقرنة مرعي بالإضافة إلي إعادة افتتاح مقبرتي حور محب وتحتمس الثالث وذلك بعد أن تم الانتهاء من أعمال الصيانة اللازمة لها(5-11-2015).
-         افتتاح متحف المطار (7/12/2015).


ثانياً: في مجال الإكتشافات

نجحت وزارة الآثار عام 2015 في الكشف عن عدد من المقابر والتماثيل واللوحات الأثرية وغيرها من الاكتشافات الأثرية الهامة عن طريق البعثات الأجنبية العاملة بالمواقع المختلفة بالتعاون مع البعثات المصرية، والتي ساهمت بشكل كبير في عودة اسم مصر عالياً في مجال الآثار كما كانت من قبل.
وهنا عرض للإكتشافات التي تمت على مدار العام:
-         الكشف عن مجموعة جنائزية للإله أوزيريس بالمقبرة 327 بالقرنة (1/1/2015).
-         اكتشاف مقبرة أثرية  تسجل  اسم ملكة فرعونية جديدة لم تكن معروفة لعلماء الآثار من قبل،  تدعى "خنتكاوس الثالثة" (4/1/2015).
-         الكشف عن لوحة صخرية ترجع إلي العصر المتأخر بجبل السلسلة بأسوان (5/1/2015).
-         الكشف عن التحصينات العسكرية المعروفة  بحائط الأمير بموقع تل حبوة بالإسماعيلية (8/1/2015).
-         اكتشاف جبانة أثرية تعود إلي العصر اليوناني الروماني بالإضافة إلي العثور على 20 مسرجة و18 قنينة زجاجية والعديد من الأواني الفخارية، وذلك أثناء إحباط محاولة للحفر خلسة أسفل إحدى  المنازل بجبل مهران بمنطقة مينا البصل بمحافظة الإسكندرية بالتعاون مع شرطة السياحة والآثار (20/1/2015).
-         الكشف عن لوحة من الحجر الجيري بموقع تابوزيريس ماجنا بالساحل الشمالي بالإسكندرية (12/2/2015).
-         اكتشاف تمثالين من الجرانيت الأسود للإلهة سخمت، تم العثور عليهما أثناء الأعمال التي تجريها  البعثة الألمانية بمعبد أمنحتب الثالث بالبر الغربي بالأقصر (22/2/2015).
-         نجحت بعثة جامعة  بنسلفانيا بالتعاون مع وزارة الآثار في التوصل إلي حقائق أثرية مهمة تفيد بأن سبب وفاة الملك سنب كاي مؤسس الأسرة السادسة عشر من عصر الانتقال الثاني هو هجوم شرس  تعرض له خلال احد المعارك تسبب في إصابته بالعديد من الجروح التي أودت بحياته (24/2/2015).
-         الكشف عن مقبرة جديدة بمنطقة القرنة بالأقصر لشخص يدعى "أمنحتب" والذي كان يشغل وظيفة حارس بوابة الإله آمون (3/3/2015).
-         العثور على كتلة حجرية تمثل الجزء  السفلي  لتمثال حجري  يجسد إحدى السيدات، والذي تم ضبطه بالتعاون مع شرطة السياحة والآثار على الحدود الغربية لمدينة أخميم بمحافظة سوهاج (4/3/2015).
-         توصلت بعثة جامعة ليوفن البلجيكية بالتعاون مع وزارة الآثار إلي معلومات حديثة تكشف عن آليات بناء الفراعنة لمدينة " العمارنة" الأثرية  بمحافظة المنيا (7/3/2015).
-         اكتشاف مقبرة أثرية جديدة  أثناء عمل بعثة مركز البحوث الأمريكي بالتعاون مع وزارة الآثار بمنطقة الأشراف بمقابر القرنة- لشخص يدعى سا موت (10/3/2015).
-         اكتشاف أقدم حالات الإصابة بسرطان الثدي، والتي أصيبت بها إحدى السيدات البالغات من نهاية عصر الأسرة السادسة (30/3/2015).
-         الكشف عن حدود أثرية جديدة لمدينة مرمدة بنى سلامة  51 كليو متر شمال غرب القاهرة علي الحافة الغربية للدلتا  (8/4/2015).
-         نجحت البعثة المصرية الألمانية العاملة بمعبد هليوبوليس بالمطرية في الكشف عن الجزء الأسفل من مقصورة تعود لعصر الملك "نختنبو الأول" من الأسرة 30 (14/4/2015).
-         الكشف عن  جزء من سور الجدار الأبيض لمدينة منف أول عاصمة لمصر القديمة بالإضافة إلي عدد من الأفران لصناعة الفخار والأدوات البرونزية (17/4/2015).
-         نجح فريق عمل جمعية الكشوف الأثرية المصرية بالتعاون مع وزارة الآثار في الكشف عن مقبرة الملك "خع با" أحد ملوك الأسرة الثالثة بموقع قويسنا الأثري (20/4/2015).
-         اكتشاف الجزء السفلي لتمثال ملكي مسجل عليه اسم الملك "ساحورع" ثاني ملوك الأسرة الخامسة من عصر الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة البلجيكية التابعة لمتحف الفن الملكي العاملة بمنطقة الكاب شمال ادفو بمحافظة أسوان (28/4/2015).
-         الكشف عن مقر الجيش المصري في عصر الدولة الحديثة بشمال سيناء (3/5/2015).
-         الكشف عن أساسات وبقايا معبد بمنطقة محاجر جبل السلسلة والتي تبعد حوالي 65 كم شمال أسوان (17/5/2015).
-         الكشف عن ستة مقابر أثرية تعود للعصر المتأخر (الأسرة الـ 26) بمحيط ضريح الأغاخان بغرب أسوان، وذلك ضمن أعمال الحفائر التي تجريها البعثة المصرية العاملة بأسوان والنوبة (7/6/2015).
-         الكشف عن أربعة مقابر جديدة بموقع تل الفرخة بمحافظة الدقهلية، وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة البولندية العاملة بالموقع (6/7/2015).
-         الكشف عن لوحتين أثريتين، تعود الأولى إلي  عصر الدولة الوسطى  بينما ترجع الثانية إلي عصر الانتقال الثاني، وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها بعثة المركز البولندي لآثار البحر المتوسط  بالتعاون مع جامعة وارسو البولندية  في موقع ميناء الملكة برنيكي  الواقع على ساحل البحر الأحمر (19/7/2015).
-         اكتشاف جزء من مخازن أثرية تعود إلي عصر الرعامسة، تضم بداخلها مجموعة من الأواني الفخارية المخصصة للتخزين، والتي كشفت عنها البعثة الأثرية  المشتركة لجامعة دور هام  البريطانية  وجمعية استكشاف مصر بالتعاون مع وزارة الآثار بمنطقة سايس بمحافظة الشرقية (17/7/2015).
-         الكشف عن ثلاث لوحات أثرية تعود لعصر الدولة الوسطى تحمل عدد من النقوش الأثرية الهامة، وذلك أثناء عمل البعثة الأمريكية المصرية المشتركة العاملة بمنطقة وادي الهودي الواقعة على بعد 35 كم جنوب غرب أسوان (27/7/2015).
-         الكشف عن مجموعة من الأواني الأثرية تعود إلي عصر الدولة القديمة والعصر المتأخر وذلك أثناء قيام  فريق تفتيش آثار ادفو بإجراء أعمال الحفائر و الجسات الاختبارية في إطار عمليات تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع خفض المياه الجوفية بالجزء الأمامي لمعبد ادفو بأسوان (2/8/2015).
-         نجحت البعثة الأثرية المشتركة  بين جامعة دورهام الانجليزية وجامعة المنصورة في إتمام أعمال المسح الأثري لموقع تل مطوبس بالكوم الأحمر بكفر الشيخ، والتي رجحت نتائجه وجود عدد من الأفران كانت تستخدم في صناعة الأواني الزجاجية في العصر الروماني المتأخر، كما نجحت أيضاً في رصد وتحديد موقع  عدد من المباني ذات أرضيات مبلطة بالحجر الجيري وجدران مكسوة بالملاط، بالإضافة إلي عدد من الوحدات السكنية وغيرها من المناطق المخصصة لأغراض التخزين، كما تمكن الفريق من رصد مجموعة من الأسوار الأثرية الضخمة (13/8/2015).
-         نجحت البعثة المصرية الأمريكية المشتركة العاملة بمشروع ترميم غرب العساسيف في اكتشاف مقبرة "بادي باستت" وزير مصر العليا خلال عصر الأسرة الـ 26 وكبير مشرفي الزوجة الإلهية (أغسطس 2015).
-         الكشف عن جزء من جدار من الطوب اللبن في الجهة الجنوبية من سور القاهرة الشمالي بمنطقة الجمالية، يعتقد أن يكون جزء من السور الفاطمي القديم (2/9/2015).
-         الكشف  عن أجزاء من بعض الكتل الحجرية تخص إحدى المقاصير الأثرية للملك نختنبو الأول من عصر الأسرة الثلاثين، وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة داخل المنطقة الخاصة بمعابد مدينة اون القديمة " عين شمس" بالإضافة إلى الكشف عن أجزاء صغيرة من الحجر الجيري  تخص عدد من الأعمدة  الأثرية القديمة بالمنطقة،  بالإضافة إلي  العثور على جزء من سقف يخص  معبد الملك نختبو الأثري  يظهر عليه أشكال للنجوم  (أكتوبر 2015).
-         اكتشاف مقبرتين أثريتين تضم بداخلها الهياكل العظمية لأصحابها، الأولى تخص الكاهن "عنخ تي" والثانية للكاهن "سابي" وهما من الكهنة المعاصرين لفترة حكم الملك بيبي الثاني ( 2240- 2150 ق.م ) من عصر الأسرة السادسة بجنوب سقارة.


ثالثا: في مجال الآثار المستردة

تعمل وزارة الآثار منذ فترة طويلة على استرداد الآثار المصرية التي تم تهريبها خارج البلاد خاصة بعد انتشار ظاهرة تهريب الآثار في ظل حالة الانفلات الأمني الذي شهده البلاد في أعقاب ثورة الخامس والعشرين من يناير2011، وكللت مجهوداتها باستعادة أكتر من 500 قطعة أثرية في عام 2015، وتقوم الوزراة الآن بإعداد معرض للآثار المستردة من المزمع عقده في يناير القادم بمقر المتحف المصري بالتحرير يعرض فيه القطع الأثرية التي نجحت الوزارة في استردادها لإلقاء الضوء على المجهودات التي تبذلها في هذا الصدد.
الآثار المستردة عام 2015
-         نجحت وزارة الآثار في إثبات أحقيتها في استرداد 36 قطعة أثرية كانت قد هربت إلي أسبانيا بطريقة غير شرعية نتاج أعمال الحفر خلسة التي انتشرت في مصر مؤخراً (29/1/2015).
-         استرداد 122 قطعة أثرية من أمريكا عبارة عن ثلاث توابيت لسيدة تدعي "شسب ام  تاي اس حر " وتابوت لرجل من العصر اليوناني الروماني و99 عملة و 5 تماثيل حجرية و 3 نماذج لقوارب (24/4/2015).
-         استرداد 19 تمثال اوشابتي تم تسليمها من سيدة من ولاية اوريجون  (24/4/2015).
-         استرداد 240  قطعة أثرية من فرنسا  كانت قد تسلمتها السفارة المصرية بباريس علي هامش زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لفرنسا في نوفمبر الماضي (26/4/2015).
-         استرداد 7 قطع اثرية عبارة عن تمائم كانت معروضة في معرض ببرلين (إبريل 2015).
-         نجحت وزارة الآثار في إيقاف بيع تمثال أثري نادر كان معروضا بإحدى صالات العرض  الألمانية (14/6/2015).
-         تسلمت السفارة المصرية بسويسرا صباح اليوم 32 قطعة أثرية تمهيداً لعودتها إلى الأراضي المصرية، بعد أن نجحت وزارة الآثار في إثبات أحقيتها لملكية هذه القطع وخروجها من مصر بطريقة غير شرعية نتاج أعمال الحفر خلسة (1/6/2015).
-         استرداد 46 خرزة من الفيانس كاننت ضمن القطع التي تم ضبطها في معرض للمشغولات اليدوية في برلين (يوليو 2015).
-         تسلمت وزارة الآثار قطعة أثرية مصرية من الحجر الرملي  من مقر وزارة الخارجية تمثل جزء من أحد أعمدة قاعة الملك تحتمس الرابع بمعابد الكرنك، والتي كانت قد خرجت بطرق غير شرعية  إلي العاصمة الانجليزية لندن  قبل سنوات (5/7/2015).
-         نجحت مساعي وزارة الآثار الدبلوماسية في استعادة هيكل بشري يعود إلي أكثر من 35 ألف عام (3/8/2015).
-         استعادة تمثال أثري من فرنسا يعود  لعصر الأسرة السادسة من مسروقات المخزن المتحفي بسقارة (23/9/2015).
-         استرداد لوحة جدارية من بريطانيا تعود لعصر الدولة الحديثة، كانت قد خرجت من مصر بطريقة غير شرعية ناتجا لأعمال الحفر خلسة (4/10/2015).
-          اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لوقف بيع عدد من القطع الأثرية تنتمي للحضارة الإسلامية في مصر (5/10/2015).
-         استعادة قناع أثري عائداً من ألمانيا يعود للعصر اليوناني الروماني فيما بين أعوام300 :500 ق.م (15/11/2015).
-         تسلمت السفارة المصرية بالنمسا تمثال أوشابتي للمدعو "حور إير عا" وذلك بعد أن نجحت مساعي وزارة الآثار في إثبات أحقيتها في التمثال واسترداده (22/11/2015).
-         تبذل وزارة الآثار مساعيها لاسترداد ثمان قطع أثرية من سويسرا تعود إلى عصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة كان قد تم ضبطها عن طريق السلطات السويسرية (27/11/2015).
-          استعادة جزء من لوحة الكلب المقتطعة من مقبرة الملك "واح عنخ انتف الثاني" كانت معروضة بمتحف ميونخ (29/12/2015).


رابعاً في مجال المضبوطات

شددت وزارة الآثار خلال عام 2015 الرقابة على كافة المواني والمنافذ البحرية والبرية والجوية لضبط أي عمليات تهريب للآثار ومنع خروجها من البلاد، وقد أسفرت مجهودات الوزارة عن ضبط عدد كبير من القطع الأثرية كانت في طريقها للخروج من مصر.
-         نجحت وحدة المنافذ الأثرية بمطار القاهرة الدولي والتابعة لوزارة الآثار من إحباط محاولة تهريب مصحف أثري إلي قطر (30/1/2015).
-         اتخذت وزارة الآثار كافة الإجراءات القانونية داخلياً وخارجياً لضبط واسترداد قنينة زجاجية معروضة للبيع في لندن (27/5/2015).
-         ضبط  761 كتاب ومجلد قديم مدون باللغات العربية والفرنسية تحمل جميعها أختام  جرد خاصة بمكتبة نقابة المحامين (4/8/2015).
-         ضبط مجموعة من التماثيل  والمقتنيات الأثرية الهامة ، كانت مخبأة  داخل  إحدى  السيارات  الخاصة  تمهيدا لتهريبها خارج البلاد عبر ميناء سفاجا (20/8/2015).
-         ضبط أربع قطع أثرية بمياه ميناء الصيد بعزبة البرج(15/8/2015).
-         إحباط محاولة لتهريب 1124 قطعة أثرية نادرة وذلك بالتعاون مع وحدة جمارك الميناء والجهات الأمنية هناك (5/11/2015)


خامسا في مجال المشروعات

-       وافقت اللجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية على استئناف العمل بمشروع ترميم مسجد الظاهر بيبرس بمنطقة الظاهر (15/2/2015).
-       وافقت اللجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية ترميم الجامع الأزهر والمنطقة المحيطة به داخل أسوار الجامع، بالإضافة إلى إعادة إنشاء مبنى الحمامات الحديثة الملحق به (17/2/2015).
-       مشروع ترميم وكالة السلطان الأشرف قايتباي بباب النصر بمنطقة الجمالية بالإضافة إلى بناء مسجد السيدة رقية بشارع الأشراف بمنطقة الخليفة (5/3/2015).
-       البدء في ترميم وتدعيم مئذنة فاطمة الشقراء بباب الخلق وذلك ضمن مشروع ترميم وتطوير القاهرة التاريخية (11/3/2015).
-        تسلمت وزارة الآثار مبنى مصلحة الدمغة والموازين من وزارة التموين والتجارة الداخلية في إطار مشروع تطوير منطقة بيت القاضي وذلك بناء على قرارات المجموعة الوزارية الخاصة بتطوير المناطق الأثرية التي عُقدت برئاسة المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء (9/4/2015).
-       البدء في مشروع ترميم وتوظيف مقعد السلطان قايتباي بقرافة المماليك ليصبح مركزاً حضارياً تابعاً لوزارة الآثار، بالإضافة إلى إعادة توظيف حوض السلطان قايتباي الموجود بنفس المنطقة وتحويله إلى منفذ لعرض وبيع منتجات الحرفيين واستخدامه كمعرض مؤقت يتم تنظيمه بطريقة تبادلية في المنطقة المحيطة بمجمع السلطان قايتباي وذلك بعد أن انتهت الوزارة من مشروع ترميمه (9/6/2015).
-       الانتهاء من أعمال رفع كفاءة سور الحماية الفاصل للسور الشمالي بمنطقة الجمالية بالتعاون مع وزارة السياحة وذلك ضمن مشروع ترميم وتطوير القاهرة التاريخية.
-       مشروع ترميم وإعادة استخدام مبنى مشيخة الأزهر وذلك بعد أن تم الإطلاع على المشروع المقدم من شركة بن لادن السعودية.
-       البدء في مشروع ترميم جزء من السور الشمالي حتي برج الظفر وجزء من السور الشرقي حتي شارع الجعفري بمنطقة الجمالية، وذلك ضمن خطة الوزارة لدفع حركة العمل بعدد من المشاريع الكبرى بمنطقة القاهرة التاريخية (15/6/2015).
-       إعداد منطقة مونوس كلاوديانوس بالبحر الأحمر للزيارة (29/6/2015).
-       الإعلان عن بدء أعمال البحث والإستكشافات داخل مقبرة الملك توت عنخ آمون بمقر هيئة الإستعلامات (1/10/2015).
-       الإعلان عن بدء مشروع  Scanpyramidsبمقر فندق مينا هاوس (25/10/2015).
-       البدء في مشروع الصيانة الوقائية ودرء الخطورة عن مجموعة من الآثار الهامة بمناطق الجمالية والأزهر والغوري وهي مقعد الأمير ماماي السيفي، مدرسة الظاهر بيبرس، مدرسة وقبة الصالح نجم الدين أيوب، سبيل وكتاب خسرو باشا، قاعة محب الدين أبو الطيب، بوابة بيت القاضي، مجموعة أبو الدهب، خانقاه سعيد السعداء، وذلك في إطار الحملة التي دشنتها الإدارة العامة للقاهرة التاريخية لإنقاذ 100 مبنى أثري (10/11/2015).
-       بدأت وزارة الآثار أولى خطوات العمل بمشروع تطوير أرضيات منطقتي خان الخليلي والصنادقية، وذلك استكمالاً للعمل بمشروع التطوير الحضري لمنطقة الجمالية والذي يشمل شارع المعز لدين الله الفاطمي وشارع الجمالية (15/11/2015).
-       الإنتهاء من أعمال ترميم القناع الذهبي للملك توت عنخ آمون وعودته لفاترينة عرضه بالمتحف المصري بالتحرير (16/12/2015).
-       إنتهاء أعمال التنظيف والتدعيم الخاصة بالمقبرة المعروفة باسم مقبرة " مايا " مرضعة الملك توت عنخ آمون الواقعة بمنطقة البوباسطيون بسقارة، تمهيدا لتفتح المقبرة أبوابها أمام حركة الزيارة المحلية والعالمية للمرة الأولى خلال الفترة القليلة القادمة (20/12/2015)


سادسا عرض لأهم المؤتمرات التى تمت بوزارة الآثار

-       عقد مؤتمر صحفي بمناسبة افتتاح المعرض المؤقت للآثار المصرية و المقام بالقاعة 44 بالمتحف المصري بالتحرير و لمدة شهر كامل بعنوان "برديات من كرانيس- أصوات من مجتمع متعدد الجنسيات في الفيوم" (24/2/2015).
-       مؤتمر صحفي بمطار القاهرة الدولي للإحتفال بعودة 123 قطعة أثرية قادمة من أمريكا (24/4/2015).
-       بدء فعاليات المؤتمر الدولي الأول الذي نظمه المتحف المصري الكبير 10/5/2015 تحت عنوان "عن الملك توت عنخ آمون" واستمر على مدار خمسة أيام متواصلة بمقر المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، وسط مشاركة دولية واسعة وبحضور عدد من مديري المتاحف العالمية. (10/5/2015).
-        بدء فعاليات المؤتمر الدولي "الممتلكات الثقافية تحت التهديد" بمقر فندق الكونراد (13،14/ مايو 2015).
-       انطلاق مبادرة "متحدون مع التراث" بمقر متحف الفن الإسلامي والتي أطلقتها وزارة الآثار بالتعاون مع منظمة اليونسكو على هامش مؤتمر الممتلكات الثقاية تحت التهديد (13/5/2015).
-       عقد مؤتمر صحفي بمقر المتحف المصري بالتحرير للإعلان عن إقامة معرضا مؤقتا للآثار بعنوان "إله واحد وديانات ثلاثة" (14/5/2015).
-       إنطلاق المؤتمر العلمي الأول "تاريخ مصر العسكري عبر العصور" بكلية الآداب جامعة الإسكندرية والذي يستمر لمدة يومين (6/6/2015).
-       مؤتمر صحفي عالمي بمقر الهيئة العامة للاستعلامات"، بحضور عالم الآثار البريطاني "نيكولاس ريفز" والسفير صلاح عبد الصادق رئيس الهيئة العامة للاستعلامات وعدد من علماء وخبراء الآثار المصرية للإعلان عن بدء عمليات المسح والاستكشاف داخل مقبرة الملك توت عنخ آمون بوادي الملوك بالأقصر للتأكد من صحة النظرية التي أطلقها عالم الآثار البريطاني نيكولاس ريفز بشأن وجود غرفة دفن الملكة نفرتيتي خلف أحد  جدران مقبرة الملك توت  (1/10/2015).
-       مؤتمر صحفي بمقر المتحف المصري استعرض خلاله الدكتور ممدوح الدماطي خطة العمل المستقبلية المتعلقة بأعمال ترميم القناع الذهبي للملك توت عنخ آمون وذلك بحضور أعضاء اللجنة العلمية المكلفة بالمشروع. (20 /10/2015).
-        مؤتمر صحفي عالمي للإعلان عن بدء مشروع (Scanpyramids) مسح الأهرامات، وذلك بفندق مينا هاوس بحضور د.هاني هلال وزير التعليم العالي الأسبق والمنسق العام للمشروع والدكتور هشام زعزوع وزير السياحة وعدد من علماء المعاهد والجامعات العلمية المشاركة في المشروع (25/10/2015).
-       مؤتمر صحفي بمقر وزارة الآثار  بمناسبة الانتهاء من مشروع تطوير منطقة "كرانيس" بالفيوم، وبحضور د."ستيفين بيكروفت" السفير الأمريكي بالقاهرة وعدد من الشخصيات الهامة (26/10/2015).
-       مؤتمر صحفي عالمي بهضبة الأهرامات بالجيزة للإعلان عن النتائج الأولية المتعلقة بمشروع مسح الأهرامات (9/11/2015).
-       مؤتمر صحفي عالمي للإعلان عن الانتهاء من مسح مقبرة الملك توت عنخ آمون بالرادار والأشعة تحت الحمراء، وذلك بمقر استراحة هيوارد كارتر بوادي الملوك بالأقصر (28/11/2015).
-        استضافت وزارة الآثار المؤتمر الثقافي الثاني لمتحف آثار طنطا تحت عنوان "علم الحركة في مصر القديمة وصولاً إلى الروبوت"، وذلك بقاعة أحمد باشا كمال بمقر الوزارة بالزمالك (29/11/2015).
-       مؤتمر صحفي بمطار القاهرة الدولي لتوقيع بروتوكول تعاون بين وزارتي الآثار والطيران المدني، أعقبه افتتاح متحف المطار( 7/12/2015).
-       عقد مؤتمر صحفي بمناسبة إعادة قناع الملك توت عنخ آمون لفاترينة عرضه بعد الانتهاء من ترميمه (16/12/2015).
هذا وتجدر الإشارة إلى أن الدكتور ممدوح الدماطي وزير الآثار قام بعمل العديد من الجولات التفقدية للمواقع والمتاحف الأثرية بمختلف أنحاء الجمهورية، وذلك في إطار الخطة التي وضعها الوزير منذ توليه مسئولية وزارة الآثار، لمتابعة سير العمل بالمواقع الأثرية على أرض الواقع وإزالة أية عقبات قد تواجه سير العمل والتي من بينها إزالة التعديات إن وجدت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق