علاء الدين ظاهر
كشف الدكتور أبو الحسن بكري الأستاذ بكلية الآثار جامعة القاهرة عن مشهد رآه في برلين،والذي يؤكد قوة روعة الحضارة المصرية القديمة.
قال أبو الحسن أنه كان في زيارة لألمانيا في نوفمبر 2013،ووجد بوسترا ضخما قال عنه:كانت أسباب إعجابي بهذا البوستر المعلق على مدخل المتحف الجديد ببريلن عديدة.
وتابع:أولاً لأنه للملكة نفرتيتي، ثانياً ضخامة البوستر حيث يصل طوله طول أعمدة واجهة المتحف الخارجية، ثالثاً حرص المصور على إخفاء العين الغير مكتملة للملكة عن طريق الظل وكذلك من قام بقص البوستر حاول إخفاء هذا الجزء من العين.
ورابعاً لأنه يمثل عامل جذب للزائرين حيث يقع هذا المتحف على جزيرة المتاحف ببرلين وبها خمسة متاحف، كأن القائمون على المتحف يريدون أن يقولوا هنا نفرتيتي،والغريب أنك تستطيع تصوير كل مقتنيات المتحف ما عدا نفرتيتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق